قصة العلامة التجارية:

بدأت مطاعم عالحطب بفكرة واضحة منذ وقت طويل، حتى قبل إطلاق اسمها الرسمي. ففي عام 2005، بدأ العمل على تطوير تجربة طعام جديدة تمزج بين التقاليد اللبنانية الأصلية وأفكار الطهي الحديثة، مع التركيز على حسن الضيافة والخبرة في تقديم الطعام.

في عام 2008، افتتح عالحطب أول فروعه في دولة الإمارات، ليبدأ فصلًا جديدًا من قصة حلم تحوّل إلى واقع. وبفضل رؤيته المميزة والتزامه بتقديم تجربة طعام لبنانية أصيلة مصقولة بأعلى درجات الحرفية، سرعان ما أصبح الاسم محطّ ثقة ومحبة لدى عشاق المذاق الرفيع. واليوم، يواصل عالحطب انتشاره بثبات، مع 12 فرعًا في الإمارات و3 فروع في سلطنة عُمان، مدفوعًا بطموحات كبيرة للتوسع نحو أسواق جديدة في منطقة الشرق الأوسط والعالم

بدافع الشغف المستمر بالتميّز، واستنادًا إلى خبرات مدروسة وتجارب دقيقة، اعتمدت مطاعم عالحطب تقنية طهي أمريكية رائدة من شركة ‘وود ستون’. تضمن هذه التقنية المتطورة توزيعًا مثاليًا للحرارة، ما يمنح كل طبق جودة لا تُضاهى. والأهم، أنها صديقة للبيئة، تحافظ على الثروات الزراعية، وتوفّر تجربة طهي صحية وآمنة خالية من انبعاثات الكربون – لتجمع بين الطعم الأصيل والمسؤولية المستدامة.

بالسعي الدائم نحو التميز والابتكار، اعتمد عالحطب تكنولوجيا الطهي الأمريكية المتقدمة من شركة “وود ستون”. يضمن هذا النظام المتطور توزيعًا مثاليًا للحرارة، مما ينعكس في جودة لا تضاهى في كل طبق. والأهم من ذلك، أنه صديق للبيئة، حيث يحافظ على الموارد الزراعية ويُقدم تجربة طهي صحية وآمنة خالية من الانبعاثات الكربونية. إنه مزيج فريد من النكهة الأصيلة والمسؤولية المستدامة.

عالحطب ليس مجرد مكان لتناول الطعام، بل فكرة تنبض بالتراث والحياة. كل طبق يروي قصة، وكل زيارة تمنحك شعورًا بالانتماء والراحة. لا مجال للتنازل عن الجودة؛ فجميع المكونات مختارة بعناية لتكون طازجة، فاخرة، وصحية، مما يضمن تجربة طهي راقية وأصيلة.

تلعب القائمة المتنوعة دورًا محوريًا في استقبال الضيوف من مختلف الجنسيات وتلبية مختلف الأذواق، مما يجعل عالحطب تجربة شاملة لا تُنسى. ومع تطور العلامة التجارية، يستمر الاستثمار في تطوير قائمة الطعام أن تكون كل زيارة جديدة، مثيرة، ومليئة بالمذاقات الفريدة.

رؤيتنا:

أن نصبح سلسلة المطاعم اللبنانية العالمية الرائدة في دول مجلس التعاون الخليجي والعالم، ونشتهر بمزيجنا الأصيل من النكهات، وتجاربنا الاستثنائية في الطعام، والتزامنا الراسخ بالتنوع الثقافي. في “عالحطب”، نسعى جاهدين لتقديم أجود المأكولات اللبنانية والعالمية في قلب كل مجتمع نخدمه، خالقين بذلك مساحات تلتقي فيها التقاليد بالابتكار، وتكون كل وجبة احتفالًا بالتراث والنكهة والتواصل.

مهمتنا:

في “عالحطب”، نهدف إلى ابتكار تجارب طعام لا تُنسى، بمزج تقاليد الطهي اللبنانية العريقة مع نكهات عالمية مبتكرة، جميعها مُعدة بمكونات طازجة وعالية الجودة. نلتزم بتقديم خدمة استثنائية في جو دافئ، حيث يروي كل طبق قصة مميزة، ويشعر كل ضيف وكأنه في بيته. مستوحاة من النسيج الثقافي النابض بالحياة لدول مجلس التعاون الخليجي، نهدف إلى تجسيد هذا المزيج الفريد من خلال طعامنا وكرم ضيافتنا وقيمنا. مع التزامنا الراسخ بالتميز والأصالة، نسعى جاهدين لإسعاد كل ضيف، وتعزيز روح الانتماء للمجتمع، وأن نكون ملتقىً يجمع بين النكهات والثقافة والتواصل.

النزاهة

نحن ملتزمون التزامًا راسخًا بإجراء جميع تعاملاتنا سواءً مع الموظفين أو العملاء أو أصحاب الامتياز بأقصى درجات الصدق والشفافية والاحترام.

نؤمن بأن فعل الصواب يجب أن يُقدم دائمًا على المكاسب الشخصية أو التجارية. واسترشادًا بمبادئنا الأخلاقية الراسخة، نُولي الأولوية للإنصاف والمساءلة والنزاهة في كل قرار نتخذه. هذا الالتزام الراسخ يضمن أن تُعرف علامتنا التجارية ليس فقط بمأكولاتها الرائعة، بل أيضًا بالثقة والقيم التي تُحدد كل جانب من جوانب أعمالنا.

سرعة التكيف

نعزز ثقافةً تُعدّ فيها القدرة على التكيف والاستجابة أمرًا بالغ الأهمية. نُمكّن موظفينا من الاستجابة السريعة لتغيرات السوق، واحتياجات العملاء المتغيرة، والتحديات الناشئة، مما يضمن بقاء فريقنا مرنًا واستباقيًا ومُركزًا على الحلول.

من خلال تشجيع عقلية ديناميكية واستشرافية، لا نكتفي بمواكبة اتجاهات القطاع فحسب، بل نُمكّن أنفسنا أيضًا من اغتنام الفرص الجديدة والحفاظ على المرونة في مواجهة التحديات. يُعزز هذا النهج المرن التزامنا بالتحسين المستمر، ويضمن حصول ضيوفنا باستمرار على أفضل تجربة ممكنة.

الشغف

الشغف هو جوهر كل ما نقوم به. إنه ما يحفز موظفينا، ويُلهم الإبداع، ويحفز كل فرد في الفريق على بذل قصارى جهده يوميًا. نؤمن بأنه عندما يكون الموظفون شغوفين بعملهم حقًا، فإنهم لا يجدون الهدف والإنجاز فحسب، بل يصبحون أيضًا متوافقين تمامًا مع رؤية الشركة وأهدافها. هذا الشغف المشترك يُمكّن قوى العمل لدينا من مواجهة التحديات بعزيمة، والعمل بروح الفريق، والمساهمة بشكل فعّال في نجاحنا المستمر.

القيادة

نؤمن بأن القيادة أكثر من مجرد لقب، إنها مسؤولية. فالقيادة القوية تُعدّ منارةً للتحفيز والتوجيه، تُوحّد كل عضو في الفريق مع رسالتنا وأهدافنا المشتركة. ومن خلال تقديرنا للقيادة على جميع مستويات المؤسسة، نرسي ثقافةً تُمكّن الأفراد من المساهمة والابتكار بجرأة، ودفع علامتنا التجارية إلى الأمام بثقةٍ وعزمٍ.

الثقة